زينب في الربانيين
زينب من الربانيين الذين ما وهنوا أبداً, فلم يستطع أحد بما فيهم حكومات الجور أن يسقطوا ما قامت به زينب بنت أمير المؤمنين إلى اليوم، إذن هي لم تهن في بعدها الإدراكي بل كانت في غاية التكامل، ولم يضعف رأيها وعزيمتها وإرادتها وتعقلها للأمور.