مواسم ومراسم

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٢

أذن الله أن ترفع ٢

عندما نقوم بأي موقف حق فإن اتخاذنا لهذا الموقف مدفوع بنور من أصل الخلقة من محمد وآل محمد. هذه المعاني كم نستبعدها ونحتاج إلى أدلة لمعرفتها ؟!! ميزة آية النور هي الكلام عن هذه المسألة، وبركة آية النور هو تحديد دائرة المعارف الأساسية التي يفترض أن يعرفها الإنسان المؤمن والمعتقد بالله ،و بيان كيف يتفاعل الله مع خلقه

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٣

أذن الله أن ترفع ٣

وحتّى يظهر التوحيد ويتحقق معناه لا بد من مَظهر له، لأن الإنسان ما دام له بعد إنساني مادي محدود، وما دام وجوده مقطعيّا ولحظاته متصرّمة فلابد أن يظهر له الله سبحانه هذا النور، وأن يبقى هذا النور ظاهرا لا يختفي، و يجب أن يحسه ويمسه ويراه ويدركه، ولو لم يكن الله سبحانه بهذا الظهور لما آمن بالله أحد.

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٤

أذن الله أن ترفع ٤

لا شرقية ولا غربية يعني أن رسالة محمد بن عبد الله هي الرسالة الوسطية المعتدلة ﴿ وكذلك جعلناكم أمة وسطا ﴾ البقرة 143 فرسالة محمد بن عبد الله رسالة وسطية بمعنى أنها جمعت كلا الكمالين ( الجمال والجلال ) والإسلام يبني إنسانا ذا شخصيته قابلة للخلود، ولذا مرتبته في الجنة تختلف عن مرتبة اليهود والمسيحيين

تابع القراءة

الأشهر الفضيلةعسل مصفّىمواسم ومراسم
عسل مصفّى ١

عسل مصفّى ١

في رجب يحدث في أعمالنا أمر جديد، وهو أنّنا نأتي بهذه القربات والأعمال الصالحة مضمومة إلى جانب ولاية أمير المؤمنين عليّ عليه السلام.
الروايات في الحقيقة تريد أن تقول: إن أعمالكم عندما ترتبط بموجود ملكوتي سوف يحدث لها تغييرا ملكوتيا . فصلاتك ودعاءك، زيارتك وعمرتك، آدابك وأخلاقك .. الفضل في تغيرها في هذا الشهر لا يعود إليك، بل إنّ أعمالك الصالحة ما هي إلا مقدّمات..

تابع القراءة

الأشهر الفضيلةعسل مصفّىمواسم ومراسم
عسل مصفّى ٢

عسل مصفّى ٢

هناك ارتباط بين الأشهر الأربعة الحرم وبين أربعة من الأئمة : علي بن أبي طالب، وعلي بن الحسين السجاد، وعلي بن موسى الرضا، وعليّ بن محمدالهادي عليهم السلام، وقد كثرت الأسئلة حول هذا الارتباط، لذا سنجيب عليها وإن كان ذلك سيجرنا للاستطراد في المقدّمة.

تابع القراءة

الأشهر الفضيلةعسل مصفّىمواسم ومراسم
عسل مصفّى ٣

عسل مصفّى ٣

هذا الزمان الواحد الممتدّ الذي نتصور أنه متشابه هو في الحقيقة ليس كذلك وفق الأصل القرآني الذي حكته الآية السابقة. فهناك من هم زيْن الأيام، ومن يؤثّرون في الساعات واللحظات، هذه المعاني هي باطن الآية، ولولا تطبيق أهل البيت هذه المعاني في أحاديثهم لما أمكننا معرفتها وإدراكها.

تابع القراءة