سهم وسبعون ٢

سهم وسبعون ٢

إذا قرأنا حياة الإمام الحسن (ع) كلها من أولها إلى آخرها فسوف نرى أن الإمام كان يقعد مع القاعد ويقوم مع القائم، لا بمعنى قعود الخمول والاستسلام –والإمام هو النهضوي المصلح – وإنما قعود المصلح لضعف الأمة ، ولا زال في تعاطيه مع الأمة إلى الآن على نفس المنوال.

تابع القراءة