رواء

رواءقصير
رواء ١٥

رواء ١٥

في آداب السير والسلوك ترى بعض المناهج الأخلاقية أن علاج النفس يبدأ من تغيير إرادة الإنسان؛ بمعنى أن يقاوم نفسه ويقسرها على الطاعات لتصبغ بإرادة الله ﷻ ورسوله (ص)، وهذا التذويب للإرادة هو فن العاشقين المحبين، وهذا مما يقفز بالإنسان إلى أعلى...

تابع القراءة

رواءقصير
رواء ١٦

رواء ١٦

إن الإنسان المتعبأ برسالة النبي الخاتم ﷺ وبأغراضها وأهدافها يعيش حالة رسالية دائمة؛ فهو مصداق لقول الصديقة الزهراء ﴿؏﴾ في خطبتها (وَحَمَلَةُ دينِهِ وَوَحْيِهِ)، وهؤلاء هم من يحملون هذه الرسالة بلسان عالمي أممي، ويعيشون همّها...

تابع القراءة

رواءقصير
رواء ١٨

رواء ١٨

الرسالة ليست وظيفة اعتبارية يأخذ مقابلها الرسول الأجر، بل هي ذات وحقيقة شخصيته الرسول (ص) لا تفارقه آن آن، فهو أمين في حمل الرسالة. وهكذا هم خلفاء الرسول (ص) في حمل وتبليغ...

تابع القراءة

رواءقصير
رواء ١٩

رواء ١٩

﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا﴾الكهف: 16 جاء على لسان أصحاب الكهف أن نتيجة ﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ﴾: أن ينشر لكم ربكم من رحمته. يهيئ لكم من أمركم مرفقًا. فمن الذي أخبرهم بهذه...

تابع القراءة

رواءقصير
رواء ٢٠

رواء ٢٠

الوصول للحقيقة مرحلة مهمة ينبغي أن يسعى لها الإنسان، وعليه يتعيّن أن تكون مجالسنا الحُسينية مجالس علم ومعرفة وتحقيق.

تابع القراءة