سورة النصر تجلٍ للنصر والفتح الإلهي ١
كلما كان الإنسان أكثر إحساسا وأكثر نورانية، وكان قلبه أكثر صفاءً؛ كلما كان يستحضر الله ﷻ أكثر، وكلما كان موحدًا أكثر؛ سيصبح أكثر تحسسًا من الأغيار؛ لأن الأغيار أيا كانوا -ما خلا محمد وآل محمد صلوات الله عليهم- فهم يتركون بصمات على مرآة روح الإنسان.