العقيلة تدعوكم لما يحييكم- الأربعين

العقيلة تدعوكم لما يحييكم- الأربعين

في مثل هذا اليوم تكمل عقيلة الطلبين ﴿؏﴾ مخاض عناصر الحياة الشريفة والكريمة على بدن أمّة جدّها وأبيها؛ لتستنقذها من اللعنات الإلهية؛ وكيف لا تكون كذلك وقد وصلت صلوات الله عليها ما قد فصله بنو أمية من العلائق والروابط بين الأمة وبين نبيها الأكرم ﷺ وأهل بيته ﴿؏﴾، وقد أعادت القلوب إلى مكانها الطبيعي ومسارها الإلهي.

تابع القراءة