الميزان في الإسلام ليس لكثرة الأعمال كما هو ليس دليلًا على صلاحها، بل القيمة لصلاح الذات أولًا، وللعمل الذي يصدر عنها ثانيًا، ثم للموقع الذي يكون فيه المرء؛ فكلما كان الإنسان أقرب من المبادئ فإن مسؤوليته تكون أكبر وأشد.