إن هذا القالب البدني للإنسان وإن كان شرطًا في حركته باتجاه كماله، لكنه يزاحم كماله الواقعي المنشود فهو لا يفتأ يكسر من أهواء طينه جدارًا ليصل لآخر يكسره.