﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا﴾الكهف: 16
جاء على لسان أصحاب الكهف أن نتيجة ﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ﴾:
- أن ينشر لكم ربكم من رحمته.
- يهيئ لكم من أمركم مرفقًا.
فمن الذي أخبرهم بهذه النتائج؟!
فأصحاب الكهف ليسوا بأنبياء، ولا يوحى إليهم.
لكن ثقتهم بما في يد الله ﷻ، وقاطعيتهم بالنصر الإلهي دفعهم أن يقولوا ذلك بلا استثناء لمشيئة الله عزّ شأنه.