الرسالة ليست وظيفة اعتبارية يأخذ مقابلها الرسول الأجر، بل هي ذات وحقيقة شخصيته الرسول (ص) لا تفارقه آن آن، فهو أمين في حمل الرسالة. وهكذا هم خلفاء الرسول (ص) في حمل وتبليغ الرسالة.