إن الإنسان المتعبأ برسالة النبي الخاتم ﷺ وبأغراضها وأهدافها يعيش حالة رسالية دائمة؛ فهو مصداق لقول الصديقة الزهراء ﴿؏﴾ في خطبتها (وَحَمَلَةُ دينِهِ وَوَحْيِهِ)، وهؤلاء هم من يحملون هذه الرسالة بلسان عالمي أممي، ويعيشون همّها وأهدافها.
اختر تصنيفًا
ما رأيكم بالموقع بحلته الجديدة
Please write some text !
إحصائيات المدونة
- 114٬723 زائر