مناسبات

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ١

أذن الله أن ترفع ١

سلاحنا اليوم سلاح العلم والمنطق والاستدلال والبيان. وإذا أردنا أن نصل إلى الدين الحقّ، وإذا أردنا من الله أن ينصر هذا الدين، وأن ترتفع البيوت فلابدّ أن نتحرّك. الله سبحانه سوف ينصر هذا الدين لا محالة، وهذه البيوت سوف ترفع لا محالة، هذا إذن رباني لكن تحققه لا يكون إلا بفعل بشري.

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٢

أذن الله أن ترفع ٢

عندما نقوم بأي موقف حق فإن اتخاذنا لهذا الموقف مدفوع بنور من أصل الخلقة من محمد وآل محمد. هذه المعاني كم نستبعدها ونحتاج إلى أدلة لمعرفتها ؟!! ميزة آية النور هي الكلام عن هذه المسألة، وبركة آية النور هو تحديد دائرة المعارف الأساسية التي يفترض أن يعرفها الإنسان المؤمن والمعتقد بالله ،و بيان كيف يتفاعل الله مع خلقه

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٣

أذن الله أن ترفع ٣

وحتّى يظهر التوحيد ويتحقق معناه لا بد من مَظهر له، لأن الإنسان ما دام له بعد إنساني مادي محدود، وما دام وجوده مقطعيّا ولحظاته متصرّمة فلابد أن يظهر له الله سبحانه هذا النور، وأن يبقى هذا النور ظاهرا لا يختفي، و يجب أن يحسه ويمسه ويراه ويدركه، ولو لم يكن الله سبحانه بهذا الظهور لما آمن بالله أحد.

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
أذن الله أن ترفع ٤

أذن الله أن ترفع ٤

لا شرقية ولا غربية يعني أن رسالة محمد بن عبد الله هي الرسالة الوسطية المعتدلة ﴿ وكذلك جعلناكم أمة وسطا ﴾ البقرة 143 فرسالة محمد بن عبد الله رسالة وسطية بمعنى أنها جمعت كلا الكمالين ( الجمال والجلال ) والإسلام يبني إنسانا ذا شخصيته قابلة للخلود، ولذا مرتبته في الجنة تختلف عن مرتبة اليهود والمسيحيين

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
يبعثك ربك مقاما محمودا

يبعثك ربك مقاما محمودا

الحمد هو أعلى مقام يصل إليه الإنسان فينال به درجات الجنان، ولذلك البعثة الثانية هي التي يرتضيها رسول الله (ص)، وهي ما يرجوه ويتمناه، وما سعى طول حياته للوصول إليه، فطموح رسول الله هو أن نصل جميعا للجنة بلا تعب وعبادات وتكاليف ومزاحمات، مراد رسول الله أن نصل إلى هذا المقام وهذه الحالة الروحية بحيث لا نرى حجابا بيننا وبين الله إلا محمد بن عبد الله صلوات الله عليه وآله

تابع القراءة

مناسباتمواسم ومراسم
الطيبات للطيبين ١

الطيبات للطيبين ١

الأسرة قلب المجتمع النابض ولابد لتأسيسه من جهة ولبقائه واستمراره من جهة أخرى أن تتعاضد الإمكانات الاجتماعية، فيستحب لأولي الطول والسعة إنفاق إمكاناتهم المالية، ولأهل العقل والفهم والخبرة بذل خبرتهم من أجل سلامة هذا البناء، وكل عضو يملك أي إمكانية من هذا المجتمع الطيب هو في الحقيقة عنصر يشكل أثراً في تكوين وبقاء هذه النواة الطيبة.

تابع القراءة