بالزهراء نبلغ غاياتنا
هذا المقام السامي والذي اختصت به (ع) إذ أجرى الله سبحانه على يديها الفيض واللطف والعطاء فتكون سببًا لإلحاق المؤمنين المصدقين بها بأعلى درجة ومقام، وهو مقام رسول الله (ص) وأمير المؤمنين (ع)، فهذا من أعلى البشارات التي ينالها المؤمن بزيارته الصديقة الزهراء (ع).